المرض العضال – ويكيبيديا: الأعراض، الأسباب، كم من الوقت يعيش … يُعرَّف المرض العضال بأنه مرض تقدمي لا علاج له.

حيث الموت هو النتيجة المتوقعة له خلال 6 أشهر، بغض النظر عن ذلك، يحتاج المريض إلى حفظ جسدي ونفسي كبير، لذلك لا مفر من الوعي بحالته الصحية، والمشاعر.

ومخاوفه، والتحولات الجسدية الناتجة عن مرضه، وبالتالي تسهيل الدورة الدموية معها ومع التقدم المؤدي للوفاة على من حوله، والجدير بالذكر أن المصاب بمرض عضال قد يصاب به أحد. مرض أو عدد من الأمراض التي يصعب علاجها، ومن أمثلة ذلك ما يلي:

مرض عضال – ويكيبيديا: الأعراض، الأسباب، كم من الوقت يعيش؟

المراحل المتقدمة من السرطان

المراحل المتقدمة من أمراض القلب.

أمراض الرئة.

الأمراض العصبية مثل مرض باركنسون أو مرض الخلايا العصبية الحركية.

الخرف، والذي يشمل مرض الزهايمر.

ما هي الأعراض التي تعاني من مرض عضال؟

يتلقى المريض الذي يعاني من مرض عضال الرعاية التلطيفية وغالبًا ما يرقد في المستشفى، ومن المهم بالنسبة للمقربين من المريض أن يلاحظوا بعض العلامات التي تظهر فوقه وقد تثبت اقتراب وفاته، ومن بين هؤلاء علامات نذكر ما يلي

زيادة عدد ساعات السبات.

فقدان الشهية

قلة التفاعل الاجتماعي للمريض مع من حوله.

المبالغة في الألم.

انخفاض في درجة حرارة الجسم.

تغير في عادات التبول والبراز، لأن المريض يأكل ويشرب أقل من المعتاد ويفقد البراز ويتبول أصغر من المعتاد.

تدهور العضلات.

الارتباك والهلوسة الذهنية.

تغيير في العلامات الحيوية انخفاض ضغط الدم، تغيرات في طريقة وكيفية التنفس، عدم انتظام ضربات القلب، أو صعوبة

الكشف عن نبضات القلب، تغير البول إلى لون بني أو بني، أو بول بلون الصدأ.

ما هي الرعاية التي يمكن تقديمها للمرضى الميؤوس من شفائهم؟

يمكن تقديم أنواع كثيرة من التخزين للمرضى الميؤوس من شفائهم، وفيما يلي بيانها:

الرعاية التلطيفية

يُعرَّف الحفظ التلطيفي بأنه حفظ طبي متخصص يهدف إلى التخفيف من مظاهر وارتباطات المرض والتوتر الناتج عنه، وتحسين كفاءة وصحة حياة المريض، ويشمل الحفظ التلطيفي ما يلي:

علاج الأعراض المتغيرة المتعلقة بالمرض أو الناتجة عن العلاج مثل الألم والتعب والغثيان وفقدان الشهية وضيق التنفس.

رعاية المرضى في مراحل متقدمة من أمراضهم.

تحسين الوظائف الحيوية والنفسية والاجتماعية والروحية للمريض وأسرته.

علاج الحزن والاكتئاب والقلق.

مساعدة المريض وعائلته في اتخاذ القرارات المتعلقة بالرعاية السريرية للمريض.

الرعاية القصوى

يتم اللجوء إلى رعاية المسنين، أو ما يعرف بعناية باسم رعاية نهاية الحياة، في حالات قليلة من المرض المستعصي، مثل توقع الطبيب وفاة الوباء لمدة ستة أشهر أو أقل.

أو عند اكتشاف أن المريض لا يستجيب للعلاج المستخدم في علاج المرض أو يبطئ تطوره، أو إذا أصدر المريض قرارًا بإنهاء العلاج لأسباب شخصية، فقد يوصي الطبيب بنقل المريض. إلى مركز صحي للعناية النهائية، ويتضمن التخزين النهائي أربع فترات تخزين، يتم تقديم كل منهما في المنزل، وتشمل هذه المراحل ما يلي:

التخزين المنزلي النموذجي: يشمل تقديم خدمات التمريض والمساعدة الصحية المنزلية، وهي فترة التخزين النهائية الأكثر شيوعًا.

ثبات البيت: يلجأ إليه في أوقات الأزمات بمجرد أن يحتاج المصاب إلى الحفظ المستمر.

الحفظ العام للمرضى في المستشفى: هو حفظ قصير المدى يعطى عندما يكون المريض غير قادر على تحمل الألم والأعراض الأخرى دون دخول المستشفى.

التخزين على المدى القصير: الرعاية المؤقتة هي تخزين قصير المدى يتم توفيره في بنية تحتية محددة في الوقت الذي يحتاج فيه الحفظ الخاص بالمريض إلى استراحة.