المغرب تسجل 7357 مصاب بفيروس Covid 19 … أعلنت وزارة الصحة المغربية تسجيل 7357 مصاب بفيروس Covid 19 طوال الساعات الـ 24 السابقة.
المغرب تسجل 7357 مصاب بفيروس Covid 19
ونقلت وكالة المستجدات المغربية عن الوزارة قولها إنه تم إلحاق 97 وفاة قريبة العهد ليصل مجمل حالات الوفاة إلى 12176 فيما زاد مجمل السحجات في البلاد إلى 836494 وضعية.
وقد كان المغرب قائمة أمس 85 مصرع و8008 رضوض جراء الفيروس.
كيف يشعر المصاب بكورونا حتى الآن تلقي اللقاح
كيف يحس الواحد الذي إبتلى بفيروس كوفيد 19 المستجد “كوفيد-19” بعدما إستلم اللقاح وطور مناعة كاملة؟ وماذا يجب أن تفعل إذا أُصبت بكورونا حتى الآن تلقي اللقاح؟ وهل من الممكن أن يصاب الشخص بـ “كوفيد طويل الأمد” إذا إبتلى في أعقاب التطعيم؟ الحلول بذاك التقرير الشامل.
سنتحدث هنا عمن إستلم اللقاح من كورونا وطور مناعة كاملة، ولذا يشير إلى أن يكون خرج من 14 يوما على تلقيه الجرعة الثانية من اللقاح المؤلف من جرعتين مثل فايزر-بيونتك Pfizer-BioNTech وأسترازينيكا-أكسفورد AstraZeneca-Oxford ومودرنا Moderna وسينوفارم sinopharm، أو جرعة اللقاح المؤلف من جرعة واحدة مثل جونسون أند جونسون Johnson & Johnson، وذلك وفقا للمراكز الأميركية للتحكم بالأمراض والوقاية.
ووفقا للمراكز الأميركية فإنه من المتوقع حدوث رضوض اختراق Breakthrough Infection: أي سحجة فرد بالفيروس إستلم تطعيما كاملا لكورونا.
وتضيف أن لقاحات كوفيد 19 مُجدية في الوقاية من أكثرية حالات العدوى. ومع هذا، مثل أغلب الأمصال، فهي ليست مؤثرة بنسبة مائة%.
وتقول ايضاً إن الأفراد الذين تم تطعيمهم بالكامل ثم أصيبوا بكورونا هم أقل عرضة للإصابة بمرض خطير من أولئك الذين لم يكمل تلقيحهم وأصيبوا.
وحتى حينما تبدو المظاهر والاقترانات على الذين تم تطعيمهم بالكامل، فإنها تميل حتّى تكون أصغر حدة من الأعراض عند غير المحصنين. هذا يشير إلى أنهم أقل عرضة للدخول إلى المشفى أو الهلاك مقارنة بالأشخاص الذين لم يتم تطعيمهم.
نبدأ بالسؤال الأكبر: كيف يحس من إبتلى بكوفيد حتى الآن تلقيه التطعيم الكامل لكورونا؟ 3 أشخاص مروا بهذه المسعى يجيبون في تقرير غارديان:
الوضعية الأولى: كلير جنكينز (44 عاما) من كامبورن، كامبريدجشير في إنجلترا، أصيبت بكوفيد هذا الشهر حتى الآن كدمة بِنتها البالغة من العمر 13 عاما.
وقالت “عزلنا نحن الأربعة في المنزل وقتما كانت نتائج اختبارها (ابنتها) موجبة” في وقت لاحق “بدأ زوجي تبدو أعلاه المظاهر والاقترانات.. ثم أتت نتيجة فحصها إيجابية”.
وقالت “لقد كانت مفاجأة بالتأكيد حينما مرضنا، كان وضع زوجي أسوأ مع كوفيد مقارنة بصحبتي، كنا قلقين عليه حقا لمدة من الزمن، كان عنده لائحة كاملة من المظاهر والاقترانات بأسلوب سيئ فعلا لوقت 10 أيام”.
وتختم بالقول “لا زلت أشعر بالامتنان حقًا لتلقي اللقاح.. لا أريد أن أعتقد نطاق السوء الذي كان يمكن أن تكون فوقه الأشياء لو لم نتلق التطعيم التام”.
الحالة الثانية: سيمون برايس (54 عاما) مستوظف حكومي أهلي من أبينجدون، أوكسفورد شاير في إنجلترا، ويظن أنه مُنِي بالفيروس حالَما حضر ماتش 1/2 ختامي أوروبا بين إنجلترا والدانمارك بملعب ويمبلي في يوليو/تموز.
بعد أيام قليلة من اللقاء الرياضي، لاحظ برايس -الذي تم تطعيمه بالكامل- الأعراض، وجاء الامتحان إيجابيا، وعزل عن قرينته في البيت.
وصرح “نمنا في غرف سبات منفصلة 3 أسابيع، ومن محاسن الصدف بقيت زوجتي سلبية طوال الزمن. لقد تلقيت جرعتين من اللقاح وأنا متأكد من أن هذا ساعد في تقليل الأعراض. لقد أصبت بنزلات البرد على نحو أسوأ.. شعرت بتوعك لبرهة يومين أو ثلاثة وما يزال الشعور بالتذوق لم يعتبر بنسبة 100%”.
الموقف الثالثة: هانا ماكجواير (28 عاما) من لندن. اعتقدت غير دقيق في الافتتاح أن إصابتها بفيروس كوفيد نوبة تسمم غذائي، وتقول إنه فيما بعد “أكد الاختبار والرصد أن القيء هو أيضا واحد من مظاهر واقترانات مرض كوفيد، إضافة إلى ذلك ضباب الرأس والسعال والصداع والشعور بالتعب، وهو ما عانيت منه كذلك. لم يكن ذلك لطيفا”.