تم الإعلان عن رؤية المملكة 2030 في عام 1430 هـ .. صح أم خطأ .. هل هي بيان صحيح أم غير صحيح؟ تم اختراع رؤية المملكة 2030 للنهوض بالمملكة لفترة من الوقت حتى الآن، والنفط، والاعتماد على الموارد الاقتصادية المختلفة لتطوير وتقويض المملكة في تلك المرحلة. سيقدم لنا موقع Citadel هذا المقال للإجابة على سؤالنا ومعرفة المزيد عن رؤية المملكة 2030.
تم الإعلان عن رؤية المملكة 2030 في عام 1430 هـ، صحيح أم خطأ
تم الإعلان عن رؤية المملكة في عام 2016 م في 25 أبريل، الموافق 2 رمضان 1437 هـ. شهدت السلطات المختصة في المملكة العربية السعودية
ليس من المنطقي الاعتماد على النفط فقط لتعديل الناتج الاستثماري الذي تقوم عليه الدولة، على الرغم من أن النفط من الموارد المهمة في تكرير الاقتصاد فيه، ولذلك حاولوا إيجاد موارد مالية وتنموية أساسية في الدولة. المملكة لتنتقل إلى مرحلة ما بعد النفط، وبالتالي فإن الجواب على السؤال هو:
العبارة خاطئة.
أهداف رؤية المملكة 2030
تهدف هذه الرؤية إلى الوصول إلى معدلات ومراحل وفيرة للقيادة الأساسية في المملكة، وعدد محدود من هذه الأهداف هو:
افتتاح مجموعة نوادي ثقافية تتسع لأكثر من 450 نادياً.
ارتفعت نسبة الأسر التي تمتلك أبنية سكنية في اعزاز من 50٪ إلى 70٪.
تدريب الموظفين المحليين من خلال تطبيق مبادئ استخدام الموارد البشرية.
رفع عدد حجاج بيت الله الحرام من 8 ملايين حاج في سنة واحدة الى ثلاثين حاجا في السنة.
تجربة الارتقاء بثلاث مدن سعودية لتحتل المرتبة العالمية بين المدن المرموقة على وجه الأرض.
محاولة لزيادة نسبة الأشخاص الذين يمارسون الرياضة مرة واحدة على الأقل في الأسبوع.
يتراوح متوسط عمر الإنسان في المملكة من 74 إلى 80 عامًا.
خبرة في الحد من البطالة قدر الإمكان.
مشاركة المرأة في مختلف مجالات الجهد في المملكة العربية السعودية.
الترويج للواردات غير النفطية.
برامج رؤية السعودية 2030
تم وضع مقياس مدروس جيدًا من قبل المتخصصين للالتقاء وتحقيق أداء البصيرة بطريقة ممتازة، ويتمثل هذا المخطط في تنفيذ عدة برامج، وهي على النحو التالي:
- برنامج التحول الوطني
- تحقيق التوازن المالي
- صندوق الإستثمارات العامة
- برنامج الإسكان.
- تنمية القطاعات المالية.
- الشركات الوطنية الرائدة.
- خدمة الحجاج.
- برنامج جودة الحياة
- برنامج التخصيص.
- تطوير الصناعات الوطنية.
- تطوير الخدمات اللوجستية.
- تحول قطاع الصحة.
- برنامج تنمية القدرات البشرية.