ركزت دعوة النبي صلى الله عليه وسلم في مكة المكرمة على: هذا الموضوع من الموضوعات المهمة التي يجب أن نعلم الأطفال بها لاكتساب الكثير من المعلومات عن نبينا الكريم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب.

سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

سيدنا محمد من قبيلة شهيرة تدعى قريش، ورسولنا الكريم معروف بأخلاقه الرفيعة، ولقب بالصدق والثقة، وهذا ما جعل كفار قريش يتركون كل شيء مع الرسول.

ركزت دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم في مكة المكرمة

استندت دعوة الرسول إلى التوحيد والإيمان بالله، ودعا الجميع إلى ترك عبادة الحجارة التي لا تنفع ولا تضر، وكان كفار قريش هم الذين قدسوا عبادة الأصنام وحملوا تلك الأصنام. تركهم حول الكعبة حتى وقت فتح مكة ثم هدم تلك الأصنام، ويكون التوحيد عند النطق بالشهادتين، ومما سبق نستنتج إجابة سؤال المقال على النحو التالي:

  • التوحيد.

رسالة الرسول صلى الله عليه وسلم

يعتقد كثير من الناس أن مهمة الرسول كانت عندما نزل الوحي على رسولنا الكريم، لكن الوحي بدأ كرؤيا رآها الرسول في المنام، وكانت انشقاقا في ظلام الليل. أنا قارئ، ثم تكرر هذا الكلام ثلاث مرات، فقال له جبرائيل: {اقرأ باسم ربك الذي خلق * خلق الإنسان من جلطة من الدم * اقرأ وربك أكرم}[

مكالمة سرية

وتألفت الدعوة من مرحلتين، المرحلة الأولى بدأت في الخفاء حتى لا يفاجئهم أهل مكة المكرمة، لأن قلوبهم امتلأت بالكفر. ثم بدأ الرسول بدعوة المقربين منه وأول من دعاها السيدة خديجة. ابن أبي طالب وأبو بكر وكلهم أسلموا وهذه الخطوة كانت صحيحة لأنه لو دعا الجميع علانية لكان قتله لأن لا أحد يصدقه أو يؤمن به، وكانت السيدة خديجة هي الأشد. شخص مفيد مع مالها.

النداء الصاخب

استمر الرسول في دعائه السري لمدة 3 سنوات، حتى نزلت آية في كتابه العزيز تقول: {وأحذر أقربائك}.[2]ومع ذلك اقتصرت الدعوة على بعض الناس الذين تجمعهم الرسول في دار الأرقم، وكان ذلك في الخفاء، وبعد ذلك تغيرت الدعوة وأصبحت صاخبة ثم أسلم في ذلك الوقت سيدنا عمر بن العبد الله. خطاب، عندما نزلت الآية المذكورة، قال الرسول: {يا جماعة قريش – أو كَلِمَةً نَحْوَهَا- اشْتَرُوا أنْفُسَكُمْ لا أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللهِهَ، يا بَنِي عبدِ مَنَافٍ لاغْنِي عِكُمْ، مَنَافٍ لاغْنِي عِكُمْ. عَنْكَ مِنَ اللهِ شيئًا، ويَا صَفِيَّةُ عَمَّةَ رَسولِ اللهِ لا أُغْنِي عَنْكِ مِنَ اللهِ شيئًا، ويَا فَاطِمَةُ بنْتَ محمد: اسألني ماذا تريد من أموالي، لن أكون مفيدًا لك ضد الله}