سبب بطء النت في الجوال … من أكثر الموضوعات التي يتقصى عنها جميع مستخدمي التليفونات، وهذا بسبب أن تلك المتشكلة تتسبب في انزعاجهم بشكل كبير، لذلك يجب عليهم أن يعرفوا العوامل لأجل أن يقوموا بحل هذه المتشكلة.
سبب بطء النت في الجوال
يجهل صنف كبيرة من الناس أن نوع نمط التشغيل بالتليفون يؤدي إلى بطء النت على الهاتف المحمول بشكل لافت للنظر. فنجد أن أنظمة تشغيل ios التابعة لهواتف الآيفون لا تواجه هذه المشكلة كثيرًا، فهي تقوم على جعل وظيفة خدمية الإنترنت أسرع على جهاز المحمول. لهذا نجد أن ظهور مشكلة بطء النت يندرج في نظام تشغيل الموبايل، فإن كان نسق تشغيل الموبايل غير حوار، فسوف تجابه مشكلة البطء كثيرًا. ومن المحتمل أن يكون ثمة دافع آخر يغفل عنه معظم الناس، وهو صنف شبكة الواي فاي، فلو كان صنف تلك الشبكة غير جيد، فمن المحتمل أن تواجه مشكلة بطئ الإنترنت عديدًا. ثمة أيضًا دافعًا يجعل منفعة الإنترنت غير متعجلة وبطيئة على جوالك، وهو الدعايات المؤذية والمقلقة التي تبدو لنا عندما نستعمل أي نوع من التطبيقات، فهذه الإعلانات لها دورًا ضخمًا في بطئ الشبكة العنكبوتية. ويأتي الدافع الأكثر غموض الذي يزيد من مقدار بطء مساندة النت على جوالك، وهو أن يقوم المستهلك بفتح التطبيقات وتركها مثلما هي بلا أن يقوم بإغلاقها. وهناك تبريرًا وهو الأكثر انتشارًا في جعل سرعة الشبكة العنكبوتية بطيئة على جوالك للغاية، وهو فرق الميعاد، وهذا يستأنف أن ثمة نسبة عارمة من الناس تقوم باستعمال الإنترنت في الليل.
فبالتالي سوف نجد أن هنالك استهلاك هائل في الشبكة العنكبوتية في ذلك الدهر، مما يقلل بشكل كبير من معدل سرعة الشبكة العنكبوتية على هاتف محمول المستخدم. وتعد تطبيقات الإنستغرام والفيسبوك من أكثر التطبيقات التي تسبب قلل قدر سرعة الإنترنت، وهذا يستأنف الإشعارات الكثيرة التي تأتي للمستخدم من هذه التطبيقات. وجود المستخدم في محطات القطار أو المترو يساهم بشكل ملحوظ في انخفاض حجم سرعة الإنترنت بشكل كبير.
ولذا بسبب وجود هذه المحطات تحت الأرض، فمن المتعب أن تحافظ الشبكة على مستواها في ذلك الموضع. لذلك نجد أن حل إشكالية بطء الشبكة العنكبوتية في الموبايل يكمن أولًا في معرفة مختلَف العوامل التي تضيف إلى حجم إبطاء سرعة النت على الجوال بشكل لافت للنظر. فينصح عددًا من المحترفين في حل هذه المتشكلة بأن نستخدم قليل من من الأساليب البسيطة، حتى نسرع من مقدار سرعة النت على الهاتف المحمول المختص بنا.