تأسس برنامج تنمية القدرات البشرية لغرض .. أهلا بكم زوارنا الكرام على منصة موقع محمود حسونة. نرحب بكم من بين فقراته الدينية والثقافية والتعليمية والتعليمية والإخبارية المختلفة. يسعدنا أن نقدم لجميع ضيوفنا الأعزاء من الطلاب والطالبات حلولًا للسؤال الذي تبحث عنه، ونقدم لكم حلًا لسؤال

تم إنشاء برنامج تنمية القدرات البشرية لـ

الجواب هو:

تزويد المدنيين بالقيم والمعرفة والمهارات التي تؤهلهم لسوق العمل من خلال تعزيز التعليم ومخرجاته. مناطق أخرى

لتزويد المغتربين بالتكلفة والمعرفة والمهارات التي تؤهلهم لسوق العمل من خلال تعزيز التعليم ومخرجاته وغيرها من المجالات

تزويد كبار السن بالسعر والمعرفة والمهارات التي تؤهلهم لسوق العمل من خلال تحسين التعليم ومخرجاته ومجالات أخرى

ويأتي ذلك سعياً منا لتطوير قدرات المواطنين السعوديين الآخرين لإعدادهم للمستقبل واغتنام الفرص التي توفرها الاحتياجات المتجددة والمتسارعة على المستويين المدني والعالمي.

ما هو برنامج القدرات البشرية؟

يعرف برنامج تنمية القدرات البشرية أنه مخطط وطني يهدف إلى تعزيز المنافسة بين المواطنين محليًا وعالميًا.

ويتضمن ثلاث ركائز رئيسية: “تحديث أساس تعليمي ثابت ومرن للجميع، والتحضير لجهود السوق المستقبلية محليًا وعالميًا، وتوفير فرص التعلم مدى الحياة”.

أنشطة البرنامج

يشمل مخطط البرنامج 89 حملة، والجهود الموزعة على المحاور الثلاثة تشمل ما يلي:

حملة لدعم التوسع في رياض الأطفال للمساهمة في تطويرها

قدراتهم ومهاراتهم الشخصية منذ سن مبكرة.

مبادرة التوجيه والإرشاد المهني للطلاب للانضمام إلى سوق العمل، حيث تمكنهم من تحديد توجهاتهم المهنية من خلال تزويدهم بالمعرفة والمهارات لرسم خطة تطويرهم الشخصي، والتي سيكون لها تأثير في إعدادهم لسوق العمل المستقبلي محليا وعالميا.

أنشطة أخرى تهدف إلى تعديل وتأهيل الخبرات الماهرة من خلال المساهمة في توفير فرص التعلم على مستوى الحياة بسبب ارتفاع كميات العمالة للمواطنين

تمكين المبدعين ورواد الممارسات بهدف بناء مواطن يمتلك القدرات والمهارات اللازمة لسوق العمل الحالي والمستقبلي محليًا وعالميًا.

هدف البرنامج

تجهيز المواطن لسوق العمل الحالي والمستقبلي بقدرات وطموحات تنافس العالم، من خلال:

تعزيز القيم وتنمية المهارات اللازمة ومهارات المستقبل وتنمية المعرفة.

التحقيق في 16 هدفاً إستراتيجياً لبرنامج “Watch 2030″؟

تجهيز وتأهيل القدرات البشرية في المملكة العربية السعودية، وتعديل نظام تنمية القدرات البشرية من مرحلة الطفولة المبكرة إلى التعلم مدى الحياة.

تحديث مخرجات التعليم لمواءمتها مع احتياجات سوق العمل الحالية والمستقبلية.

تنسيب الوظائف التي تتطلب مهارات عالية من خلال تأهيل المواطنين وتدريبهم

تفعيل الشراكة بشكل أكبر مع القطاعين الخاص وغير الربحي

زيادة فرص الالتحاق برياض الأطفال من 23 في المائة إلى تسعين في المائة، ودخول جامعتين سعوديتين من بين أفضل 100 جامعة في العالم بحلول عام 2030، مما يعزز مكانة المملكة على الصعيد الدولي.