ممثلو حزب الله الفائزون في انتخابات 2022 نتائج الانتخابات اللبنانية 2022 … أظهرت نتائج نحو نصف الدوائر الانتخابية في لبنان، التي أعلنها وزير الداخلية بسام المولوي أمس (الاثنين).

خسارة مدوية لحلفاء حزب الله وعلى رأسهم التيار الوطني الحر بقيادة النائب جبران باسيل، ستؤثر على نتائج باقي الدوائر بحسب نتائج الآلات الانتخابية التابعة للأحزاب، وهو ما سينعكس على الأغلبية في المجلس المنتخب الذي يملكه. تلك المجموعة الرياضية التي باتت مهددة الآن بشكل خطير بالذهاب إلى خصوم الحزب والتيار.

نواب حزب الله الفائزون في انتخابات 2022 نتائج الانتخابات اللبنانية 2022

كشف وزير الداخلية والبلديات بسام مولوي، عن نتائج 49 مقعدا موزعة على 7 دوائر انتخابية، مشيرا إلى عدد محدود من التأخيرات في عملية الفهرسة، الأمر الذي سيؤدي إلى إخطار الجمهور بباقي الدوائر، على التوالي، على التوالي. الوقت الذي تم الإبلاغ فيه عن معلومات حول الاحتيال ومحاولة الاحتيال في عدد من المناطق. خاصة تلك التي توجد فيها أنظمة لـ «حزب الله» و «أمل».

وقال مولوي في مقابلة صحفية: “تمكنا من إجراء الانتخابات بطريقة جيدة، وكل حملات التشكيك التي تصاحب تصنيف النتائج لا تؤثر على عملنا ولا على عمل المسؤولين والقضاة”.

وبينما كشف عن نتائج 7 أقسام، أشار إلى أنه “قد تتأخر نتائج أخرى، وحرصا على الشفافية سنعلنها على التوالي”، نافيا وجود أي احتيال في أنشطة الفهرسة. وشدد على أن “وزارة الداخلية تنشر النتائج ولا تبت فيها. واجبنا ضمان أمن الانتخابات، ولا نتدخل في عمل القضاء”.

ولم تختلف النتائج عن تلك المعلنة سابقا من قبل آلية الأحزاب وهي الدائرة الجنوبية الثانية (صور الزهراني) حيث بلغت نسبة التصويت 48.8٪ وفازت قائمتا حزب الله وحركة أمل. النواب هم نبيه بري (حركة أمل)، حسن عز الدين (حزب الله)، حسين جشي (حزب الله)، علي خريس (حركة أمل)، عناية عز الدين (حركة أمل)، علي أو سيران وميشال موسى (أمل). حركة).

وفي أول منطقة جبلية في لبنان (كسروان، جبيل)، بلغت نسبة التصويت 63.3٪، والممثلون هم زياد الحواط (مجموعات جنود لبنانيين)، وسابق برو (حزب الله)، وندى البستاني (التيار الوطني الحر). نعمة افرام (منفصل)، شوقي دكاش (مجموعات جنود لبنانيين)، بخصائص مميزة، الخازن (مستقل)، سيمون والدي راميا (تيار وطني حر)، سليم الصايغ (كتائب لبنانية).

وفي دائرة البقاع الثالثة (بعلبك – الهرمل) فازت قائمة حزب الله وحركة أمل، فيما نجح مرشح حزب “مجموعات الجنود اللبنانيين” أنطوان حبشي في الانشقاق، وأسماء النواب الفائزين، وبحسب ما ذكره مولوي حي، إضافة إلى ذلك، حبشي حسين شعيرة حاج حسن، إيهاب حمادة، علي المقداد، إبراهيم الموسوي (حزب الله)، غازي زعيتر (حركة أمل)، جميل السيد، سامر التوم. الحصول على مصالحة، ملحم الحجيري (مستقلون متحالفون مع «حزب الله»).

وفي دائرة الجنوب الأولى (صيدا جزين)، حيث بلغت نسبة الإقبال 46.6 في المائة، تلقى التيار الوطني الحر ضربة تمثلت بخسارة مرشحيه، أمل أبو زيد وزياد أسود، ومرشح حزب “التيار الوطني الحر”. حركة أمل “إبراهيم عازار”، وفاز عبد الرحمن البزري (مستقل)، وأسامة سعد (التنظيم الشعبي الناصري)، وشربل مسعد (مستقل عن قائمة بزري أسامة سعد)، وفرحان الأسمر، وغادة أيوب (لبنانية). مجموعات الجنود).

في البقاع الأول (زحلة) حيث بلغت نسبة التصويت 49.5 في المائة، خسر كل من رامي أبو حمدان (حزب الله) وجورج أكيس (مجموعات جنود لبنانيين) وميشال ضاهر (منفصل) وإلياس اسطفان (القوات اللبنانية) وسليم عون كل شيء. (التيار الوطني الحر)، بلال الهاشمي (قائمة القوى)، وجورج بوشكيان (التيار الوطني الحر).

وفي دائرة البقاع الثانية (البقاع الغربي – راشيا) كانت المفاجأة فقدان نائب رئيس المجلس المنتخب إيلي الفرزلي الذي كان يخوض المعركة على قائمة ائتلافي “أمل” و “حزب الله”.

فيما فاز مرشح فصائل المعارضة ياسين ياسين بجانب قبلان قبلان (حركة أمل) ووائل أبو فاعور (الحزب التقدمي الاشتراكي) وحسن مراد (حزب التحالف) وياسين ياسين شربل مارون (التيار الوطني الحر). غسان سكاف (قائمة الاشتراكيين التقدميين).

في منطقة جبل لبنان الثالثة (بعبدا)، توزعت المقاعد بين اتحاد التيار وحزب الله وحركة أمل واتحاد الجنود والمجموعات الاشتراكية، والنائبان علي عمار (حزب الله) وبيار بو عاصي ( القوات اللبنانية). هادي أبو الحسن (الحزب التقدمي الاشتراكي)، العين عون (التيار الوطني الحر)، فادي علامة (حركة أمل)، كميل شمعون (حزب وطني حر).

في انتظار النشر النهائي والرسمي وترقية جميع الفئات، كشفت ماكينات الحزب عن فشل نواب سابقين مقربين من حزب الله في الاحتفاظ بمقاعدهم، مثل نائب الحزب السوري القومي الاجتماعي أسعد حردان، عن المقعد الأرثوذكسي في إحدى الدوائر الجنوبية.

وهي محتلة منذ عام 1992، والنائب الدرزي طلال أرسلان في قضاء عاليه في المنطقة الجبلية اللبنانية، إضافة إلى نائب رئيس مجلس الشعب إيلي الفرزلي.

من جهة أخرى، حقق حزب “مجموعات الجنود” اللبنانيين الفوز بأكثر من عشرين مقعداً، بحسب النتائج الأولية لآلته الانتخابية، فيما سيصل عدد نواب حزب “التيار الوطني الحر”، حليف حزب الله، إلى 15.

من جهة أخرى، رافقت عملية تصنيف صناديق الاقتراع معلومات من أحزاب سياسية ومرشحين من “مجموعات الجنود” وجماعات المعارضة حول محاولة تزوير جرت في مجموعة من الدوائر لصالح حلفاء حزب الله، في بالإضافة إلى اختفاء صناديق الاقتراع الخاصة بأصوات الوافدين من عدد من الدول.

وقبل إعلان المولوي النتائج في سهل البقاع الغربي، أشارت معلومات صحفية إلى ضغوط من الجهات العليا على لجان التسجيل للتلاعب بالنتائج من أجل حماية مكاسب إيلي الفرزلي، قبل عودة وزير الداخلية وإعلان خسارته.

وفي قضاء مرجعيون في حاصبيا، تمكنت فصائل المعارضة من التصالح مع مقعد مسيحي. كما حدث سوء تفاهم أثناء فهرسة أموال المغتربين في سرايا مرجعيون من قبل لجان التسجيل بعد محو قلم من فرنسا.

وعن محاولة إلغاء صندوق جديد من قطر، اعترض عليه ممثلو الجماعات، وتحدثوا عن محاولات منعهم من الحصول على مقعد ثان، عبر المرشح فراس حمدان عن المقعد الدرزي الذي ينافس المصرفي مروان خير الزمان أعلاه. – الدين مرشح ائتلاف حزب الله وحركة أمل.