أين أماكن توزيع القوة المدرعة، تعتبر القوات المسلحة المصرية من القوات ذات الشهرة الكبيرة في المعركة، ويعتبر الجندي المصري من أفضل الجنود في العالم، ويوصف الجيش المصري. بعدد كبير من الجنود والعتاد والأسلحة الثقيلة والقوية، ويقدر الجيش المصري بأنه من أقوى الجيوش في العالم.
دور الجيش المصري في الدفاع عن الوطن
- تلعب القوات المسلحة المصرية دورًا رئيسيًا في الحفاظ على الشعب المصري والأرض المصرية من أي اعتداء.
- قام الجيش المصري بتأمين منشآت عسكرية مهمة.
- وتدخل الجيش المصري ضد أي اعتداء أو موقف لا يتحمله الشعب المصري، وهو ما حدث في ثورة 25 يناير وثورة 30 يونيو.
- كما أنها تتدخل أحياناً لحماية الناس من استغلال التجار وجشعهم، والحصول على السلع الأساسية للناس.
- عمل على تطهير سيناء من الإرهاب، وصرف أرواحه وأمواله لتأمين سيناء وتخليصها من الإرهاب.
شاهدي أيضاً: ما هو السلاح الذي استخدم في الانتفاضة الثالثة؟
أهم المعلومات عن سلاح المدرعات
- إدارة المدرعات بالقوات المسلحة هي إحدى إدارات وزارة الدفاع المصرية، منذ إنشاء هذه الإدارة عام 1828 م.
- حيث كانت البداية في بناء الصواري، ثم حدث تغيير ليصبح سلاح الفرسان الملكي، وبعد ثورة 1952، تم تغيير اسم السلاح إلى سلاح الفرسان.
- وحدث تطور كبير في هذا السلاح حتى أصبح تحت مسمى دائرة المدرعات.
تحتل مصر مرتبة متقدمة من حيث العربات المدرعة
- يتميز الجيش المصري بامتلاكه سلاحًا مدرعًا مختلفًا، لأنه يتميز بامتلاكه بالسلاح والعتاد الذي يمتلكه، لعدد كبير من القوات القتالية المدرعة، مما يجعله من الجيوش المتقدمة من حيث القوة المدرعة. .
- كما تمتلك المدرعات المصرية عربات مصفحة من طراز “فهد” بالإضافة إلى امتلاكها ناقلات جند مصرية مصممة لتلائم قدرات واحتياجات الجيش المصري.
من هو مدير قسم المدرعات المصرية؟
هناك عدد من مديري قسم المركبات المدرعة يتميزون بقدراتهم الإدارية الاستثنائية وهم:
مديري الإدارة
- لواء أركان الحرب: رضا فاضل مدير إدارة المدرعات بالقوات المسلحة المصرية.
- لواء الأركان: نادر قورة.
- لواء الأركان: محمد الغباري.
- لواء أركان الحرب: عبد الحميد حمدي.
- لواء الأركان: كمال حسن علي.
- كتيبة أركان: صلاح الشربيني.
- لواء أركان الحرب: محمد نور الدين عبد الله.
- كتيبة الأركان: حمدي عثمان.
- لواء الأركان: نجيب شبل الجامسي.
- لواء أركان حرب: حسين الشافعي مدير سلاح الفرسان.
الهيكل الخاص للقوات المسلحة المصرية
يتكون الجيش المصري من مجموعة من الهيئات وهي كالتالي:
1 فرع رئيسي
- القوات الجوية.
- القوات البحرية بما في ذلك الوحدات البحرية الخاصة وهيئة الصناعات والخدمات البحرية.
- تضم قوات الدفاع الجوي مركزًا للرماية والتدريب التكتيكي ومركزًا للبحث والتطوير التقني.
2- مناطق عسكرية وعسكرية
- القيادة الموحدة لمنطقة القناة الشرقية.
- الجيش الثاني الميداني.
- الجيش الثالث الميداني.
- المنطقة العسكرية الجنوبية.
- المنطقة العسكرية الغربية.
- المنطقة العسكرية المركزية.
- المنطقة العسكرية الشمالية.
انظر أيضًا: تقنيات الدفاع عن النفس غير المسلحة
3 قوى أخرى
- حرس الحدود.
- قوات الحرس الجمهوري.
- قوات الدفاع الشعبي والجيش.
- قوات التدخل السريع.
4 وحدات
- وحدات Thunderbolt.
- وحدات المظلات.
الوحدات الخاصة بالقوات المسلحة المصرية
هناك عدة وحدات يتألف منها الجيش المصري وهي:
- التعامل مع الدروع.
- تشمل إدارة المخابرات والاستطلاع العسكرية جهاز الأمن العسكري، وجهاز الاستطلاع، والمخابرات البحرية.
- دائرة الشؤون المعنوية وتضم مركز المعلومات العسكرية ومركز الشؤون النفسية.
- قسم نظم المعلومات ويضم مركز المعلومات الرئيسي “شبكة المعلومات العسكرية” ومركز الدعم الفني ومركز تأهيل الحاسب الآلي.
- دائرة شؤون الضباط.
- قسم التعليم والتدريب المهني.
- إدارة المركبات.
- قسم الشرطة العسكرية.
- قسم المخابرات العسكرية.
- إدارة المشاة.
- إدارة المحاكم العسكرية.
- ادارة السجون العسكرية.
- قسم الحرب الكيميائية.
- إدارة الحرب الإلكترونية.
- التعامل مع الإشارة.
- قسم المدفعية.
- إدارة الأسلحة والذخيرة هي مركز إمداد آلي.
- إدارة المتاحف العسكرية.
- إدارة النوادي والفنادق.
جثث الجيش المصري
هناك عدة جثث للجيش المصري منها:
- هيئة السلاح.
- السلطة التشغيلية.
- هيئة التدريب.
- هيئة الشؤون المالية التابعة لدائرة التأمينات والمعاشات.
- هيئة التفتيش.
- هيئة البحوث العسكرية.
- الهيئة التنظيمية والإدارية.
- الهيئة الهندسية والتي تعتبر من أهم الهيئات التي تنفذ العديد من المشاريع المتعلقة بالجيش.
- هيئة التموين: تقدم للجيش المصري الخدمات الطبية، وكذلك الخدمات البيطرية، بالإضافة إلى قسم النقل.
- سلطة القضاء العسكري.
انظر أيضا: ما هو الاسم الذي يطلق على صوت السلاح
في نهاية رحلتنا التفصيلية حول موضوع توزيع سلاح المدرعات، سنقدم جميع المعلومات حول المركبات المدرعة في مصر، وننتظر تعليقاتكم.