مرتبات المهندسين في الجيش المصري 2022

رواتب المهندسين في الجيش المصري 2022 … تجسد الأعلى والأرقى مقارنة بالقطاعات الأخرى داخل القوات المسلحة مما جعل العدد الكبير من الشباب لديهم التطلع والرغبة في الالتحاق بضباط الاحتياط.

راتب المهندسين بالجيش المصري 2022

تم شطب تطلعات الضابط من خلال كلية الضباط الاحتياط، حيث تعتبر هذه الكلية من الصروح السامية للجيش المصري، حيث تعمل على إعداد المجندين على أفضل وجه ممكن، وتواريخ إنشاء تلك الكلية. عام 1957، طيلة الاحتفال بالذكرى الخامسة لثورة يوليو، وأثناء عهد القائد بهاء عبد الناصر.

تختلف رواتب ضباط الاحتياط 2022 باختلاف رتبهم والدرجات التي فوقهم. زادت رواتب ضباط الاحتياط أكثر من مرة منذ كانون الثاني 2011. ويمكن تحديد هذه الرواتب على النحو التالي:

الراتب عن الستة أشهر الأولى أجر شهري للمجنّد عند حواجز ألف جنيه شهرياً، وبعد مرور الفترة الأولى يرتفع الراتب من 7000 جنيه.

نظام الدراسة بكلية الضباط الاحتياط

بالإضافة إلى معرفة رواتب ضباط الاحتياط 2022، يمكننا أيضًا التعرف على طرق الدراسة في الكلية، والتي قد تشمل ما يلي:

مدة الخدمة في الجيش ثلاثون شهرا، تقسم على الآتي:

ستة أشهر في الكلية.
8 أشهر برتبة ملازم
16 شهرا برتبة ملازم أول.

* أيضا يمكن تمديد فترة الاستحقاق لسنة واحدة قابلة للتجديد لمدد أخرى وبالتالي بناء على احتياجات شؤون ضباط القوات المسلحة حيث يلغى ذلك بناء على طلب ضابط الاحتياط وبموافقة لقائده المباشر.

يكون نظام الترقية ومدة الرتب بكلية الضباط الاحتياط على النحو التالي:

مجند ملازم لمدة ثمانية أشهر (دراسة بعد ستة أشهر في الكلية).
احتفظ بملازم أول لمدة 16 شهرًا (تعطى بعد ثمانية أشهر من رتبة ملازم أول)
كابتن احتياطي (بعد 4 سنوات، منصب خدمي برتبة ملازم أول)
احتياطي رئيسي (بعد 4 سنوات من المنفعة برتبة إهمال)
مقدم احتياطي (5 سنوات حتى الآن، منصب خدمي برتبة سباق)، بشرط أن يجتاز الضابط دورة الترقية الحتمية.

* يعتبر الكابتن من قادة الشركة بدورة وذلك من أجل الترقي إلى رتبة رائد.

* الرائد هو دورة قادة الكتائب، وبالتالي من أجل التقدم إلى رتبة مقدم.

مرحلة الاستدعاء

تتكرر الدعوة، على الأرجح كل 6 أشهر. وهي تشمل ما يلي:

حتى سن 46 سنة لمن يطمح إلى رتبة ملازم أول.
حتى سن 46 سنة لمن يترك رتبة نقيب.
أما بالنسبة إلى ما يصل إلى خمسين عامًا، فيمكن لأي شخص المغادرة برتبة سباقات.


تم نشر المقال بواسطة : دلال الشهري بموقع محمود حسونة