أدوات الحماية للهواتف الذكية؟
عرض
أدوات أمان الهواتف الذكية؟ مع التقدم العلمي والتقني، والثورة التكنولوجية التي تجتاح العالم، أصبحت الهواتف المحمولة جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، تمامًا كما يوجد عدد كبير من الشركات العالمية التي تتنافس على الهواتف المحمولة الأكثر تقدمًا، بالإضافة إلى شركات أخرى متخصصة في تصميم وتصنيع أدوات الحماية لتلك الهواتف. وهي أهم شركات الحماية هذه، وحيث توجد مقارها الرئيسية، سيتم اكتشاف كل هذا وأكثر في سطور المقال التالي من موقع Citadel.
أدوات أمان الهواتف الذكية؟
Alcatel-Lucent هي إحدى الشركات الرائدة المتخصصة في تصميم المستلزمات الأمنية للهواتف الماهرة، وهي شركة اتصالات عالمية تأسست في 1 ديسمبر 2006، ومقرها في العاصمة الفرنسية باريس، وتقدم خدماتها في أكثر من 130 دولة حولها العالم. يرتبط هذا المرفق التجاري بالخدمات الثابتة والمتنقلة، فضلاً عن تقنية بروتوكول الإنترنت، بالإضافة إلى تطوير التقنيات والبرامج المتعلقة بالهواتف الماهرة.
الشركات المصنعة لأمن الهواتف الذكية
لا تزال العديد من الشركات متخصصة في مجال إعداد وتصنيع المعدات الدفاعية للهواتف الماهرة، والتي استطاعت تحقيق نصر مدوي، وإثبات جدواها. ومن أهم وأبرز هذه المؤسسات على المتوسط العالمي:
- شركة ZTE.
- شركة Lunogo.
- شركة ال جي.
- شركة شاومي.
- شركة فيفو.
- شركة Oppo.
- شركة هواوي.
- شركة آبل.
- شركة سامسونج.
مصنعي الهواتف الذكية
تنافست الشركات على تقديم أفضل وأحدث الهواتف المحمولة. تتمتع الهواتف المحمولة اليوم بالعديد من المواصفات، وتتضمن تقنية متطورة. ومن أشهر الشركات العالمية التي تصنع الهواتف المحمولة نذكر:
شركة سامسونج: شركة كورية متخصصة في إنتاج وتصنيع الأجهزة الإلكترونية الحديثة بما في ذلك الهواتف المحمولة.
شركة Apple Inc .: هي شركة أمريكية تأسست في 1 أبريل 1976.
شركة نوكيا: تكتل، لكن الفنلندي في المقام الأول، تأسس عام 1865.
شركة Dooji: من أكثر الشركات تطوراً وتميزاً في صناعة الهواتف المحمولة.
OnePlus: إحدى الشركات الصينية الرائدة في تصنيع التكنولوجيا الجديدة وخاصة الهواتف المحمولة.
بنهاية هذا المقال، هل انتهيت من التعرف على علامة تجارية مشهورة في صناعة الأجهزة الدفاعية للهواتف الذكية؟ كما تم تعريف هذا العمل، فقد أظهر قائمة بأفضل العلامات التجارية لتصنيع معدات الهواتف الذكية، وأفضل الشركات المصنعة للهواتف المحمولة.
تم تحرير المقال بواسطة سناء محمد الشمري| الحقوق محفوظة لدي المقال بمدونة محمود حسونة