كيفية تعليم الطفل على الحمام

محتويات

  • ١ تعليم الطفل استخدام المرحاض
  • ٢ تقدير مدى استعداد الطفل لاستخدام الحمام
  • ٣ تحضير الأدوات اللازمة لتعليم الطفل استخدام المرحاض
  • ٤ اشرح ما يحدث للطفل
  • ٥ ضع روتينًا يوميًا للطفل للذهاب إلى الحمام

تعليم الطفل استخدام المرحاض

يستمر الطفل في النمو والتطور دون توقف منذ لحظة ولادته، وبحلول الوقت الذي يبلغ فيه السنة الثانية من حياته تبدأ الأم في الاستعداد لتعليمه كيفية استخدام الحمام، بمعرفتها الكاملة ويقينها. صعوبة وتعقيد المرحلة التالية لها ولطفلها، بينما يحتاج بعض الأطفال عدة أيام لتعلم كيفية استخدام الحمام. ومع ذلك، قد يحتاج الآخرون إلى عدة أسابيع أو شهور لإتقانها.

تقدير مدى استعداد الطفل لاستخدام الحمام

قبل البدء في تعليم طفلها كيفية استخدام الحمام، يجب على الأم تقدير مدى استعداده لهذا الأمر، ويمكنها تحقيق ذلك من خلال ملاحظة مدى وكيفية تقليده لعادات إخوته الأكبر منه في استخدام الحمام.، أو بقياس مدى قدرته على التعبير بالكلمات، أو بعلامات رغبته في دخول الحمام. للحمام للتبول أو بالمرور.

تحضير الأدوات اللازمة لتعليم الطفل استخدام المرحاض

وفقًا لطبيعة الطفل الجسدية الصغيرة والضعيفة، سيكون من الصعب عليه استخدام حمام الكبار عندما يبدأ في تعليمه استخدام الحمام، لذلك تنصح الأم بشراء مبولة للأطفال الصغار، وتناولها. احسب أنها على شكل رسومات جميلة تجذب الطفل إليها، وتحبها باستخدامها، بالإضافة إلى شراء عدد من الملابس الداخلية المتخصصة للتدريب على استخدام المرحاض، مما يمنع البول أو البراز من الانسكاب على الأرض في حالة فشل الطفل في القيام بذلك.

اشرح ما يحدث للطفل

قد تعتقد بعض الأمهات أنه من الصعب عليهن شرح كيفية استخدام الحمام لأطفالهن، لكن الطفل في هذه الفترة على دراية بمعظم الأشياء والتغييرات التي تحدث من حوله، ويمكن للأم السماح للطفل بذلك. تعلم كيفية استخدام الحمام من خلال ملاحظة إخوته الأكبر سنًا أثناء استخدامهم للحمام والسماح له برؤية البراز وكيفية التخلص منه، أو بالاعتماد على أفلام الكرتون التي تشرح وتشرح للطفل كيف وأهمية استخدام المقعد. الحمام بدلا من الحفاضات بطريقة سهلة وبسيطة مما يسهل عليه امتصاصه.

ضع روتينًا يوميًا للطفل للذهاب إلى الحمام

قد تلاحظ بعض الأمهات انتظام جداول إخراج أطفالهن خلال هذه الفترة العمرية. يفعلون ذلك عادة في الصباح الباكر بعد الاستيقاظ من النوم، وفي ساعات المساء قبل النوم، وفي منتصف النهار أو بعد تناول إحدى الوجبات الكبيرة، ويمكن للأم الاستفادة من انتظام هذه المواعيد. في حث طفلها على استخدام المبولة أثناء ذلك دون إجباره أو إجباره على استعمالها ؛ حتى لا ينفر منهم أو يخاف منهم.

من المعروف أن الطفل يحتاج إلى وقت كافٍ ليعتاد على استخدام الحمام، ويمكن أن يفشل في ذلك كثيرًا قبل تحقيق النجاح لأول مرة، لذلك يجب على الأم أن تتقبل هذه النكسات وأن تظهر العزم والتصميم.