تلخيص كتاب المقاببات وهو من الكتب المشهورة للكاتب الكبير أبو حيان التوحيدي، وهو يبحث عن ملخص شامل وواضح له لكثير من الناس والعلماء، لأننا هنا من خلال المقال. يقدم موقع محمود حسونة كوم، ملخصًا لكتاب المقاطعات في هذه المقالة.
ملخص ملخص الكتاب
- عند الحديث عن كتاب “المواقبات” يشعر البعض بالحيرة من سبب تسمية الكتاب بهذا الاسم المشهور.
- لأن كتاب المقابسات من الكتب التي يرجع اسمها إلى أصل فعل القبس، وهذا الفعل يعني أخذ.
- كما يقال أنه يأخذ مأخذًا، وكما هو من مقبس نار، وهنا الفعل يعني سنجًا يعطيه من شيء ما.
- ومعنى كلمة “المقابسات” أن اثنين أو أكثر من هؤلاء ينخرطون في حوار علمي أو فلسفي يستشهد فيه أحدهم بمعرفة ومعرفة من الطرف الآخر، ويعطيه ما هو متاح له من علم.
- من الواضح أن أبو حيان التوحيدي تجاوز تعريف المقابلة، حيث أن محتوى الكتاب لم يعد يحدث بين الطرفين.
- لكن هناك حوارات وآراء مختلفة ومقالات وبعض المحاضرات والاختيارات.
- بالإضافة إلى وجود بعض الآمال والتحكم في الجلسات المرتبطة ببعضها البعض بترتيب غير محدد مما يشكل مادة كتاب “المواقيبات”.
- كتاب مقابسات هو أحد كتب أبي حيان التوحيدي المتخصص في الفلسفة العربية الإسلامية في القرن الرابع الهجري.
- يبدأ كتاب أبو حيان “المغابسات” بمجالس للكتاب والفلاسفة.
- كما يعرض الكتاب ويسلط الضوء على أهم الأفكار الفلسفية التي يتناولونها بأسلوب لغوي وبليغ للغاية.
- هذه هي الطريقة التي وصفها أبو حيان التوحيدي في كتاباته، ويعتبر كتاب المقابسات من الكتب الأدبية والفلسفية وما يتصل بها من علم البلاغة.
- يتضمن الكتاب العديد من الموضوعات التي تعود إلى الفلسفة العربية للعصر الإسلامي بشكل لغوي فريد، ومن بين هذه الموضوعات التي يحتويها الكتاب ما يلي:
اقرأ أيضًا: ملخص كتاب إدارة الوقت بين التراث والمعاصر
مآخذ الكتب في الموضوعات
قسم أبو حيان التوحيدي كتاب المقابسات إلى عدة أقسام مرتبة وراء بعضها البعض، وفي كل قسم تحدث عن أمر مختلف عن الآخر، على النحو التالي:
القسم الأول
- في القسم الأول من الكتاب، تحدث أبو حيان التوحيدي عن عدة نقاشات حول واجب التنقية الذاتية.
- كما يتحدث عن تجريد النفس من النجاسة الجسدية التي تصيبها، بالإضافة إلى الحديث عن التنجيم.
- في هذا الجزء يتحدث عن علم التنجيم لأنه من العلوم التي لا يهتم بها علم التنجيم.
- كما شرح أبو حيان التوحيدي الطريقة التي اجتمع بها السلفيون مع العلويين.
- بالإضافة إلى حديثه عن حقيقة أن الناس دائمًا ما يجمعون الأخلاق المختلفة والمختلفة، مع الحديث عن الزمان والمكان والفرق بين الناس في الفضائل.
- وفي الباب الأول أيضا يتحدث أبو الحيان التوحيدي عن سبب اختلاف تأثير الكلام على السمع، واختلاف معاني الروح.
- وعن الرجل الذي يخفي الأسرار ويفشيها، بالإضافة إلى حديثه عن الأسباب التي تعتبر جوهر الحياة فيوازن أسباب الوفاة.
- كما قال لكل رجل متعلم أنه يحب معرفته الخاصة، ودعوة صاحب المعرفة أنه لا يوجد شيء في هذا العالم أشرف من علمه.
- والحديث عن أعمال الله تعالى، هل هو ضرورة أم اختيار؟
سوف تتعلم أيضًا عن: ملخص كتاب الرحيق المختوم
القسم الثاني
- في الجزء الثاني من كتاب المقابسات يتحدث أبو حيان التوحيدي عن الاختلاف الموجود بين الناس في المذاهب المعتمدة والمقالات والآراء وكذلك النحل.
- وأوضح أن خلق الخطاب الجديد أسهل للكتاب من الترقيع القديم، وقال إن السبب يسبق الأثر وليس هناك وقت للدخول في هذا الأمر.
- يتحدث أيضًا عن الجوهر والصورة بالإضافة إلى الحديث عن المادة، والجودة الأساسية الأساسية هي السكون والحركة.
- ويتحدث عما يقوله الآخرون أنه عند الانتهاء من الإجراء، يتم استخدام التكييف أولاً وثانيًا.
- كما أشار إلى قولهم إن الإنسان لم يكن ليتمكن من فعل ذلك إذا لم يقدم تمثيلًا قسريًا للخطاب الذي يريد دعمه من خلال طريقه.
- وبالمثل، فإن ما يجب أن يذهب إليه الناس ويؤمنون به هو صحيح أو خطأ، كل أو معظم الحقيقة أو معظم الباطل.
- نرى أن أبو حيان التوحيدي تحدث عما قاله أحدهم عندما قال: “روحي أخبرتني كذا وذاك”.
- كما تحدث عن الاستماع والغناء وشرح تأثيره على الروح بالإضافة إلى الحديث عن حاجة الطبيعة للصناعة.
- وفي سياق حديث أبي حيان التوحيدي تحدث عن حالة الروح بعد وفاتها، وفي مكان آخر من الكلام بين أن الفضيحة حسيب لا أدب، وهي أكثر. أفظع من فضيحة الكاتب الذي لم يحسب له.
- إلى جانب ذلك، يتحدث في القسم الثاني عن الاختلاف الموجود بين المنطق والقواعد من حيث المناسبة التي كُتب فيها والاختلاف من حيث الزمان والمكان، وكذلك عن الطبيعة التي كُتب بها، و يشرح ما هو لأهل النحو واللغة.
- كما أوضح في حديثه معرفة الناس والانقسامات التي يتواجدون فيها من حيث القول العام تقريبا.
- وأوضح أن اليقظة التي نمر بها تتم من خلال الحواس وهي جزء من النوم والحلم، والشعور الذي نمتلكه يستيقظ.
القسم الثالث
- في القسم الأخير من الكتاب وهو القسم الثالث، تحدث أبو حيان التوحيدي عن العديد من التقاطعات.
- هذه الحجج تدور حول الكلمات الطيبة والحكم الجميل والفريد، وكذلك المعاني الفلسفية.
- وأوضح أبو حيان التوحيدي أن هيبة العلم والمعرفة، فضلًا عن الفضائل، ترجع إلى ندرتها في العالم الذي نعيش فيه.
- كما أن هذا التكريم يعود إلى قول العالم القديم ووقوعه، وهو بسبب حقيقة الروح.
- وشرح أبو حيان التوحيدي بعض الحقائق لبعض الأمور، كما تحدث عن أقوال بعض الصوفيين الذين لم يحبوا أبو سليمان، فجاء بشيء أفضل منه.
- كما تحدث عن بعض الأقوال في الحكمة التي نزلت عن بعض المشايخ.
- بالإضافة إلى الحديث عن عيوب بعض الكلمات في الكلمات الأولى التي تم نقلها من خلال الترجمة، وعن القيامة وهل هي صحيحة أم مجرد تواطؤ من القدماء.
- بالإضافة إلى حديث أبي حيان التوحيدي في معنى كلام بعض فلان الذي يملأ العين والروح.
- وأوضح أنه لا توجد شخصية في هذا العالم يستطيع فيها الإنسان أن يفعل الخير بنفسه، ولن يمدحها إلا إذا علمها.
- وأيضًا شرحه أن كل ما يحدث أثناء اليقظة مسموح به في الحلم، باستثناء التوليفات، وأن الأشياء الموجودة في عقل الإنسان ومشاعره تتبعها أسباب.
- والنوم شاهد على العودة وهو ذكرى الصديق وحقيقة الصداقة والفلسفة التي هي في الحب والحب.
- يتضح هذا من خلال العديد من التعريفات الفلسفية الجيدة والصحيحة.
يمكنك أيضًا مشاهدة: ملخص كتاب The Secret
وفي نهاية مقال عن تلخيص كتاب المواقبات نشرح لكم ملخصا شاملا وواضحا لكتاب المواقبات الذي كتبه العلامة أبو حيان التوحيدي.