سوق السيارات في الجزائر 2022 أسعار السيارات في الجزائر واد كنيس … أسعار السيارات في الجزائر في ارتفاع منذ 5 سنوات. حيث ظهرت الأزمة وطالت سوق السيارات المستعملة والحديثة على حد سواء. توقف التثبيت، وتوقف التجنيد، ووقف نشاط الوكلاء المعتمدين سابقاً. وكانت النتيجة سوقا للسيارات والسيارات باهظة الثمن، ومع تراكم فجوة عدم الوجود لسنوات، تراكمت مصحوبة ببلى الطية الوطنية. حرمت المدني من امتلاك سيارة مناسبة
وأدى الوكلاء إلى الإفلاس. رغم أن الكثيرين ظلوا متفائلين بربط تراجع أسعار السيارات بإصدار كتاب الشروط! التي عرفت كثرة المعوقات الإدارية ولم تأت إلى ذلك اليوم.
لذلك سنتطرق في هذا المقال إلى أسعار السيارات المستعملة في الجزائر 2022، كما سنذكر أمثلة لأسعار أشهرها في مكان البيع والشراء الجزائري مع السعر والصورة والمواصفات. ثم نتعرف على أسعار السيارات الحديثة في الجمهورية الجزائرية. وأيضًا أمثلة على السيارات الأكثر طلبًا في ذلك العام.
سوق السيارات في الجزائر 2022 أسعار السيارات في الجزائر واد كنيس
تزدحم أسواق السيارات المستعملة الأسبوعية بالعديد من المركبات، لكن المبيعات والمشتريات تكاد تكون معدومة. وقد ساد هذا التباطؤ المحلات الأسبوعية منذ قفزات الأسعار غير المسبوقة. بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في شراء سيارة مستعملة بتكلفة معقولة ؛ وهو يشير بوضوح إلى أن أسعار السيارات المستعملة هي نفسها أسعار السيارات الحديثة في الدول الأخرى، ولكن في بعض الأحيان أكثر! ما يجعل الكثير من المشترين
ينتظرون، ربما سيتم تخفيض التكاليف عن طريق فتح الجلب، على سبيل المثال. ومع ذلك، فإن البائعين لديهم رأي مختلف ؛ حيث يرون أن الأسعار يجب أن تكتمل بالاتفاق بين الشعبين كتشريع عرض وطلب، يرون أن أسعار السيارات في الجمهورية الجزائرية لن تنخفض طالما توقف الاستيراد، ولا يوجد ورش محلية للتركيب.
لكن رغم هذا التفسير من البائعين، فإن الواقع يناقضه، لأن العرض في السوق أكثر من الطلب، وحالات الشراء تكاد تكون معدومة، باستثناء ما هو نادر بين من يتعجلون في إيجاد السيارة، أو الوسيط الذي يشتريها اليوم ويبيعها في سوق السيارات المستعملة الأسبوع المقبل.
أسعار السيارات تبدأ في الارتفاع في الجزائر
يعتقد الكثيرون أنه بسبب مماطلة الحكومة في هذا الملف، أصبحت الأسعار في أيدي السماسرة والمضاربين، فضلاً عن وكلاء السيارات متعددي العلامات التجارية – غير المعتمدين – مما جعلهم يرتفعون بشدة. لكن مسلسل “طليعة المبالغة في أسعار السيارات” يعود إلى عام 2016. في عهد وزير الصناعة الأخير عبد السكون بوشوارب، اتضح نظام تراخيص الاستيراد هذا العام.
وقررت الهيئة حينها خفض إجمالي عدد السيارات المنتجة في الخارج إلى أقل من 200 ألف سيارة، وذلك لتحفيز ورش التجميع على تسويق سياراتهم محليًا.
هذا ما حدث في عام 2017، عندما تم تخفيض العدد إلى حوالي 100،000 مركبة قليلاً. رغم أن الجمهورية الجزائرية قبل ذلك كانت تستورد نحو 400 ألف سيارة !! لمواصلة الأسعار صعودها التدريجي إلى هدف اليوم ؛ مع القفزات الهائلة في بداية عام 2020، بالتزامن مع إغلاق ورش تركيب الأقنعة.
حتى مع تصريح وزير الصناعة بأن استيراد الخصائص من قبل بلغ عشرة آلاف سيارة – عشرة آلاف – لكن هذا الرقم لا يزال بعيدًا جدًا عن إشباع مكان البيع والشراء باحتياجاته من المركبات.
في الجدول التالي، نرى تناقص عدد المركبات المنتجة في الخارج بمعدل هائل ؛ وصلت بين عامي 2013 و 2021 على مر السنين:
2013 | 2017 | 2018 | 2019 | 2020 | 2021 |
429.4 الف | 101.9 ألف | 127.3 ألف | 123.9 ألف | 20.5 الف | 20.6 ألف |